اشكرك مشاركتي الأستماع،،،
http://www.mawaly.com/music/Om+Kalthom/track/403
نادرا ما تأسرك اغنيه لأم كلثوم لمده طويله، ربما لعدة اسباب منها انا استهلكنا هذه الألحان لعشرات السنين لدرجة الملل من بعض الأغاني، ثانيا ان الحاله المزاجيه لاتسمح بحالة النواح الطويله والجمل المكرره الممله في بعض الأحيان ونبحث عن ابداع من نوع آخر، لذلك تجدني استمع الى موسيقى ايحائيه حديثه كتلك في راديو بوستن او جاز/بلوز او نغم جديد جميل وغير رتيب، هناك موسيقى صينيه بها كثير من الناي محدّثه من تراثهم ربما عمل عليها احدهم حتى نستطيع نحن فهمها والأستمتاع بها، الآن ادركت لماذا تجد مثل كل هذا في ردهات الفنادق ،، تلك الموسيقى الهادئه التي لم نكن نعرها انتباه ،
كل ذلك قيل وارجع الى بعض اغاني ام كلثوم لكن ليس في اي وقت، بل في حاله ذهنيه وظرف ووقت معين كأن تكون في سيارتك مثلا بعد ان افرغت براد شاهي في بطنك وتتهيأ لأشعال سجائرك المتتابعه في غمارة السياره البارده المفعمه بالروائح العطريه ،، تذكرت ايام زمان – الفرت الشهير الأحمر في قريتي التي كان اخي يسرقه من ابي نتمشى ونستمع ام كلثوم ونجاة وعبد الحليم وفريد وغريب يازمان ونقطع مسافه طويله تجاه الطائف الى ان نستوي على الأسفلت الجديد ، فجأة يمر بجانبنا سياره مسافره كأنها عروسه من جمالها غسلها صاحبها بديزل في الطائف،،
ظلمنا الحب غير اغاني ام كلثوم، ربما الحان بليغ ، لا ادري، لكن لو انصت جيدا الى بداية العزف اول ثواني ودققت الأستماع الى القانون والناي، ثم الكمانات والكاونترباص وبعده صوت ام كلثوم الذي يكسوه جلال ما وسكينه لعرفت السبب، والمقطع الذي تقول فيه: انا وانت .ظلمنا الحب بالغيره وجبنا للظنون سيره، وقطعنا الأمل مرات ... مابين الشك والحيره ،،
وبداية الأغنيه عندما تقول:
وجينا عليه
وجرحناه
لحد ماذاب حوالينا،
اللحن شعبي شجي آسر، كأن بليغ كان يمشي بين اغياط مصر في الفجر ويناظر كل شيء جميل عندما الف هذا اللحن ،
ابتهالات يفصل بينها طرب من روح مصر
صفاء التسجيل يجعلك تسمع الوتريات والأيقاع والكمان الكبير كانها تتحدث اليك،،
غريب ان المستمع لا يشتاق كثيرالصوت ام كلثوم في اغان بليغ والسبب ربما معروف لديك،،
http://www.mawaly.com/music/Om+Kalthom/track/403
نادرا ما تأسرك اغنيه لأم كلثوم لمده طويله، ربما لعدة اسباب منها انا استهلكنا هذه الألحان لعشرات السنين لدرجة الملل من بعض الأغاني، ثانيا ان الحاله المزاجيه لاتسمح بحالة النواح الطويله والجمل المكرره الممله في بعض الأحيان ونبحث عن ابداع من نوع آخر، لذلك تجدني استمع الى موسيقى ايحائيه حديثه كتلك في راديو بوستن او جاز/بلوز او نغم جديد جميل وغير رتيب، هناك موسيقى صينيه بها كثير من الناي محدّثه من تراثهم ربما عمل عليها احدهم حتى نستطيع نحن فهمها والأستمتاع بها، الآن ادركت لماذا تجد مثل كل هذا في ردهات الفنادق ،، تلك الموسيقى الهادئه التي لم نكن نعرها انتباه ،
كل ذلك قيل وارجع الى بعض اغاني ام كلثوم لكن ليس في اي وقت، بل في حاله ذهنيه وظرف ووقت معين كأن تكون في سيارتك مثلا بعد ان افرغت براد شاهي في بطنك وتتهيأ لأشعال سجائرك المتتابعه في غمارة السياره البارده المفعمه بالروائح العطريه ،، تذكرت ايام زمان – الفرت الشهير الأحمر في قريتي التي كان اخي يسرقه من ابي نتمشى ونستمع ام كلثوم ونجاة وعبد الحليم وفريد وغريب يازمان ونقطع مسافه طويله تجاه الطائف الى ان نستوي على الأسفلت الجديد ، فجأة يمر بجانبنا سياره مسافره كأنها عروسه من جمالها غسلها صاحبها بديزل في الطائف،،
ظلمنا الحب غير اغاني ام كلثوم، ربما الحان بليغ ، لا ادري، لكن لو انصت جيدا الى بداية العزف اول ثواني ودققت الأستماع الى القانون والناي، ثم الكمانات والكاونترباص وبعده صوت ام كلثوم الذي يكسوه جلال ما وسكينه لعرفت السبب، والمقطع الذي تقول فيه: انا وانت .ظلمنا الحب بالغيره وجبنا للظنون سيره، وقطعنا الأمل مرات ... مابين الشك والحيره ،،
وبداية الأغنيه عندما تقول:
وجينا عليه
وجرحناه
لحد ماذاب حوالينا،
اللحن شعبي شجي آسر، كأن بليغ كان يمشي بين اغياط مصر في الفجر ويناظر كل شيء جميل عندما الف هذا اللحن ،
ابتهالات يفصل بينها طرب من روح مصر
صفاء التسجيل يجعلك تسمع الوتريات والأيقاع والكمان الكبير كانها تتحدث اليك،،
غريب ان المستمع لا يشتاق كثيرالصوت ام كلثوم في اغان بليغ والسبب ربما معروف لديك،،