استعيد صباح اليوم كتاباتي لأستعيد فكره وتهرب مني اخرى ، افكر في منطق ما نقول ونجيز لأنفسنا الكتابه على انها خيالات وترهات ، اقف احيانا حائرا بين "وضوح الرؤيه وصلابة التلاشي" كما يقول محمد آدم،،، هذا على عموم الكتابات، اما هذه المرأه التي اكتب عنها فقد كُتب عليك الرحمه من عذابات الزمن المتردده وحل محلها شجن واشتياق واحد لحبيب غائب تعلم انه لن يعود، ياترى ما اهون من هذه العذابات؟ اقول انها حالة ذلك الحب الأوحد،، هي اهون بكثير واقرب الى قلبي، لماذا؟ لأن لديها متسع من الوقت للذات، هكذا هي تقرأ وتكتب كل يوم شيء جديد وعالمها "وراء ذلك الباب" مليء بالحكايات والأحلام ،،، ربما قصه كاميليا تعبر عن هذا بشكل افضل،،
كم تمنيت ان اكتب رواية طويله عن كاميليا لكن لا قدرتي التعبيريه ولا وقتي يسمح لي،،،
ثم هل صادفت يوما امرأه تنبض بالحياه كالنسمه وقالت لك "لا يااستاذ ، فاتنا القطار؟؟؟" كأنها لا تريد ان تقع في حكاية حب جديده ، كطفله فقدت عروستها على شاطئ بعيد لا تريد ان تتذكر ذلك الفقد؟؟
كم تمنيت ان اكتب رواية طويله عن كاميليا لكن لا قدرتي التعبيريه ولا وقتي يسمح لي،،،
ثم هل صادفت يوما امرأه تنبض بالحياه كالنسمه وقالت لك "لا يااستاذ ، فاتنا القطار؟؟؟" كأنها لا تريد ان تقع في حكاية حب جديده ، كطفله فقدت عروستها على شاطئ بعيد لا تريد ان تتذكر ذلك الفقد؟؟