سأكتب قريبا شيء من هذا،
ان مت تذكر اني سأكتب لك مشاهدات غريبه تجول في خاطري مؤخرا،، ولمعرفتك بغرابتي ، هي رؤى اسردها كالتالي،، وهي اول مره اكتبها،
رؤيا اولى عن امرأه مشبوهة في السعودية ، رؤيا ثانيه عن المهاتما غاندي، رؤيا ثالثه عن ما يسمى "غزوة الأحزاب" ،،
ان مت تذكر اني سأكتب لك مشاهدات غريبه تجول في خاطري مؤخرا،، ولمعرفتك بغرابتي ، هي رؤى اسردها كالتالي،، وهي اول مره اكتبها،
رؤيا اولى عن امرأه مشبوهة في السعودية ، رؤيا ثانيه عن المهاتما غاندي، رؤيا ثالثه عن ما يسمى "غزوة الأحزاب" ،،
دعني اوضح
فصل 1
في السعوديه حيث يرمز وجه المرأه لأشياء .. استحي ان اقولها ،، اخرج كعادتي صباحا امام المكتب اشم الهواء واذا بهذه المرأه
كاملة الغطاء والقفازات تصول وتجول حول المبنى،، تستيقظ غرائزي الحيوانيه من
دورانها وكأنها تتلصص، ثم أفاجأ بعد ساعه او اكثر من حومها انها تريد زوجها الذي
يعمل بالداخل وان هناك حاله طارئه في البيت،
فصل 2
المهاتما غاندي مات مقتولا لكن كان يريد ان يموت مقتولا،
الكثير لا يعرفون انه قتل بسبب اصراره على قراءة الفاتحة داخل المعبد الهندوسي
ليقرب بين المسلمين والهندوس، وقتله احد الهندوس لهذا السبب، بعدها اقترب جميع
اصحاب الديانات في الهند وربما كان مدخل للديموقراطيه التي نراها الآن ووصول مسلم
الى رئاسة الجمهورية قبل سنين، كان مسلما لكن من نتاج غاندي
فصل 3
من يتخيل حجم العمران والسكان في المدينه النوره يوم غزوة
الأحزاب التي يحيطونها كلها بخندق، الحقيقه لم يكن يوما بل اسابيع من الحصار والرسول والصحابه يرون الموت
امام اعينهم كل ساعه وبلغت القلوب الحناجر، وتضنون بالله الضنونا "( إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ
الأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ
الظُّنُونَا " هُنَالِكَ
ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالا شَدِيدًا ،
وَإِذْ يَقُولُ
الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ
وَرَسُولُهُ إِلا غُرُورًا )،،
ينقلب بنو قريضه من الداخل ويزف الموت والخوف والجوع و يتراءى للجمع ان الساعه
ازفت عندما اصبح عبور وشيك لأحزاب من كل ارض يريدون الأنقضاض والأفتراس والعوده الى
اراضيهم سريعا،، تعود الآن الي اية بشكل سريع " فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ" ،،
ربما هي التي نستطيع تسميتها "غزوه" أي الأحزاب تغزو ، او تكاد
غزو المدينه، اما باقي "ما يسمى الغزوات" فلم تكن غزوات في اعتقادي بل مواقع
قتال وكل موقعه لها اسبابها، لكن الرسول لم يكن غازيا ابدا،،، ياقوم