العرجاء
في قريتي طفله عرجاء تهزع في مشيتها و تمشي متلفلفه تتمايل
يمنة ويسره،
كان أبي يلفت نظرنا اليها ،، يهز رأسه مع مشيتها ، يتوجه بجسمه ويهز رأسه وكتفيه كما مشيتها ويبتسم كل ما رءآها،
ما كنت ادري آنذاك ان كانت ابتسامته من طريقتها في المشي ام بدافع العطف،
عندما رجعت الى قريتنا بعد غياب قالوا لي هذا زوج العرجاء وهذا ابن العرجاء،
ابتسمت لذلك طويلا ورأيت ابتسامة أبي امامي رغم وفاته منذ سنين طويله،،
كان أبي يلفت نظرنا اليها ،، يهز رأسه مع مشيتها ، يتوجه بجسمه ويهز رأسه وكتفيه كما مشيتها ويبتسم كل ما رءآها،
ما كنت ادري آنذاك ان كانت ابتسامته من طريقتها في المشي ام بدافع العطف،
عندما رجعت الى قريتنا بعد غياب قالوا لي هذا زوج العرجاء وهذا ابن العرجاء،
ابتسمت لذلك طويلا ورأيت ابتسامة أبي امامي رغم وفاته منذ سنين طويله،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق