مقدمة حكم علينا الهوى لبليغ تكفي في هذه اللحظة للدخول الى عالمها، ربما كنت واقف في احدى "النواصي" وانا استمع اليها في "الهد فون" وعندما تقترب مني كاميليا احيد بوجهي يمنة ويسره كي لا تلاحظني، وبعد التفاتتها اقترب منها بسرعه واعلق نظري عليها قبل ان تبتعد،، علّيّ اقترب ولو للحظه من وجهها وكامل هيئتها، التغلغل في المعاني الدفينة لذلك الجسد الناحل والوجنتان المشرئبة بشحوب سامر جميل ، اطلق خيالي لرؤيتها تتهادى في حلل فضفاضه كملاك في السماء وتتماوج يداها مع عمق ذلك اللحن والدندنات الشجية لأوتار القانون الكهربائي،،
ذاكرة محياها تغسل وجه النهار الكالح هنا ،
http://youtu.be/iSE7733DvvM
ذاكرة محياها تغسل وجه النهار الكالح هنا ،
http://youtu.be/iSE7733DvvM
هناك 4 تعليقات:
لا زلت أمتن لتلك اللحظة التي وهبتيها لي لأدون هنا ..
اعتذر لتقصيري .. و اعدك بالتعويض
نغم الليل ياعين الذي يعبر عنه الناي والايقاع في الرابط ادناه الدقيقه 2:20 بالضبط ، كان لابد من وجود انسان مثل بليغ يخرج هذا والا ما فائدة المقامات وما المتعه في الغناء؟؟
http://youtu.be/iSE7733DvvM
شكرا استاذه عبير لمشاركتي الكتابه،، محمد
إرسال تعليق