الثلاثاء، 24 يونيو 2014

لامعنويه مرهقه

وصلت الى حد التناهي

احتاج الآن لمن يحرك مشاعري الميته ويجعلها قادره على الأحساس والكلام، يلوح برق في الأفق  " واذا لاح بارق ذكرنا الأبتسام... عن درر نابته في عقيقه .. "
ربما روح آتيه من بعيد، لايهم ان كان  ثوب الغياب  مغطى  بالأتربه،، احسن ان يغسلها المطر وتعود لي برائحة المطر تلك الرائحه الريحانيه التي لا تنسى،،
عودي الي ايتها الروح ،.   

هناك 3 تعليقات:

حنين خطاب يقول...

ربما هذه التدوينة تحديدا تجيب على تساؤل كنت على وشك تساؤله ..
الإقلال في الكتابة قد لا يعد موتا بقدر ماهو فرصة جيدة للحياة.

Unknown يقول...

انا ممتن ايتها الصديقه،، عبارتك بها مواساة كانك ربت على كتفي ،،

Unknown يقول...

استاذه حنين
اذا ممكن تدخلين الى مقالاتي الأخرى وتتركين تعليقات ،، الحقيقه لسببين، اولا اريد ان اعرف رأي الناس في كتاباتي كأنني خارج هذا العالم لا احد يقرا لي،
الثاني ربما هناك خلل فني يمنع وصول التعليقات واردت ان اتأكد ،، ولك الشكر والتقدير، محمد