الأحد، 11 نوفمبر 2012

لاشيء اروع من الكتابه نتنفس عبرها وفي مراحل متقدمه من العمر تكون بمثابة التنفس والتأوه الحقيقي، هذا ملاذ اي انسان يقع في وحشه وغربه وما اكثرنا،،،
مادمنا في نوفمبر سيسرك ما اقول ، انا اعيش في هذه البلد منذ 32 عاما ولا اذكر اني رأيت السماء بهذا الصفاء،، شيء غريب فعلا ،، او ربما لا اذكر ايام اكثر زرقه من هذه لأني لم اكن اهتم،،، اهل هذه البلد يقولون "الهوى شرقي " ويخرجون الى البحر ويغنون ،، وتحيه بسماء زرقاء او غائمه ،،،

ليست هناك تعليقات: